ملحوظة لقائد الفصل
على كل طالبٍ أن يحضر معه ملخصًا لعظة كرازية كان قد وعظها، أو سمعها، أو يودُّ أن يطورها.
Search through all lessons and sections in this course
Searching...
No results found
No matches for ""
Try different keywords or check your spelling
1 min read
by Stephen Gibson
على كل طالبٍ أن يحضر معه ملخصًا لعظة كرازية كان قد وعظها، أو سمعها، أو يودُّ أن يطورها.
◄ على أحد الطلاب أن يقرأ (1 كورنثوس 1: 17-25) على المجموعة. ما هي طريقة الله لخلاص الهالكين؟
كان اليهود يتطلعون إلى قوةٍ كي تحرر أُمَّتهم. فقد أرادوا رسالة القوة وعلامات عليها لتبرهن فعاليتها.
أراد الأمم حكمةً لفَهم الحياة والنجاح في العالم. فقد أرادوا رسالةً تشرح لهم كيف يمكنهم أن يحصلوا على ما أرادوه.
لقد مثَّل الصليب الخضوع والتضحية. لليهود الذين أرادوا القوة، بدا الصليب وكأنه ضعفٌ. وللأمم الذين أرادوا الحكمة العالمية، بدا الصليب وكأنه حماقةٌ. في الحقيقة، كانت قوة وحكمة الله ظاهرتيْن في موت المسيح. بدا الصليب كضعفٍ وحماقةٍ، لكنه كان أعظم من أقصى مجهودات الإنسان.
إن رسالة الإنجيل تذهب ضد الرغبات الطبيعية والخاطئة للبشرية. إنها تدعو للتوبة والخضوع لله. إنها تبدو كرسالةٍ حمقاء؛ لأن الناس أرادوا أن يسمعوا عن كيف يحصلون على ما يريدونه.
لقد اختار الله أن يستخدم الإنجيل كي يُخلِّص الناس. وقد ترك مهمة توصيل رسالة الإنجيل للآخرين على المؤمنين. لا تشير كلمة "الوعظ" فقط إلى شخصٍ يتحدث لجمعٍ من الناس، لكنها تشير إلى توصيل الإنجيل بأشكالٍ مختلفة. ليس غاية هذا المقطع الكتابي أن الوعظ العام هو الطريقة التي اختارها الله، لكن غايته أن الإنجيل هو طريقة الله.
◄ ماذا يعني المقطع الكتابي عندما يقول إن الوعظَ بالصليب جهالةٌ عند أولئك الذين لا يؤمنون؟
ربما تُستخدم كلمة "الوعظ" بمعنى واسع لكي تشير إلى تعدد أشكال توصيل كلمة الله. على أية حال، سنستخدم في هذا الدرس كلمة "الواعظ" في معناها العادي: لتشير إلى شخصٍ يتحدث بكلمة الله لجماعةٍ من الناس.
يتم الوعظ الكرازي حيثما يُقدَّم الإنجيل لجماعةٍ من الناس. وهو ليس مجرد تقديم لأي موضوع رئيسي أو رسالة من الكتاب المقدس، لكنه تقديمٌ للإنجيل.
يحاول الواعظ الكارز عادةً أن يقنع المستمعين كي يستجيبوا فورًا للرسالة، بهدف خلاصهم في الحال. تُصمَّم الرسالة بحيث تدعوهم لذلك القرار.
تُختار معلومات الرسالة الكرازية بعناية. ليس التعليم هو الغرض الأساسي من الرسالة الكرازية. بل يحاول الواعظ أن يقدم المعلومات المناسبة التي يحتاجها المستمعين لاتخاذهم قرار خلاصهم. تشمل هذه المعلومات شرحًا لأساسيات الإنجيل، وكيفية استجابة المستمع للرسالة، والنتائج الممكنة للقرار الذي سيتخذه.
ربما يتم الوعظ في جلسةٍ هادئة منظمة، مثل شعب كنيسة في مبنى كنسي، أو جمع من الناس في مكانٍ ما آخر مجتمعين لغرض آخر. ربما يستجيب الجمع للرسالة، وربما لا.
نظرًا لوجود اختلافات بين الوعظ داخل الكنيسة والوعظ لنوعٍ مختلف من المجموعات، سنقدم أولًا الإرشادات التي تنطبق على الوعظ الكرازي داخل الكنيسة. وفي قسمٍ آخر في هذا الدرس، سنقدم الإرشادات التي تنطبق على الوعظ خارج مبنى الكنيسة.
(1) قدِّم مقطعًا كتابيًا.
إن كلمةَ الله ممتلئةٌ قوة، لذا يحتاج الواعظ أن يستخدمها. ليس من الضروري أن يختار الواعظ مقطعًا كتابيًا طويلًا، أو أنه يقضي وقتًا طويلًا في تفسيره أو شرح تفاصيله. بل عليه أن يستخدم مقطعًا كتابيًا يؤيد رسالة الإنجيل. وعليه أن يتأكد أن المعلومات التي يقدمها مبنيةٌ على الكتاب المقدس، وبالتالي فهو يستخدم قوة كلمة الله. ولا ينبغي عليه أن يختار جزءًا من آيةٍ كي يستخدمه في معنى يختلف عن المعنى المقصود في قرينتها.
(2) ينبغي أن تُعرِّف مصطلحات "التوبة" و"الإيمان".
لدى الكثير من المستمعين أفكارًا مغلوطة عن هذه المصطلحات. فربما يعتقدون أن التوبة هي أن تجعل حياتك صحيحة ومستقيمة لدرجة أن الله يقبلك. إنهم في حاجةٍ أن يعرفوا أن التوبة هي أن تتأسف بصورةٍ كافية على خطيتك لدرجة أن ترغب في التحرُّر منها. وربما يعتقد المستمعون أن الإيمان يعني الإيمان بعقيدةٍ أو ممارسة عادات دينية. إنهم في حاجةٍ أن يعرفوا أن الإيمان المُخلِّص هو أن تضع ثقتك تمامًا في كفارة المسيح لأجل الخلاص.
(3) أكِّد أن الشخص يصير مؤمنًا في لحظة خلاصه (تجديده).
لدى الكثيرين أفكارًا مغلوطة عمَّا يعنيه أن تكون مؤمنًا، أو كيف يصير شخصٌ مؤمنًا. وربما يفترضون أن الواعظ يريدهم فقط أن يصيروا متدينين أكثر، أو أن يصبحوا جزءًا من كنيسته. ربما يعتقدون أيضًا أنه يريدهم فقط أن يبدأوا حياةً أكثر تدقيقًا وصرامة. أكِّد أنه في عملية الخلاص (التجديد) يتوب الخاطئ، ويستقبل غفرانًا، ويبدأ علاقةً شخصية مع الله.
(4) اِدحض الأسباب الخاطئة لدى الناس عن اعترافهم أنهم مؤمنون.
في بعض المجتمعات، يظن أغلب الناس أنهم مؤمنون. ربما يعتقدون أنهم مؤمنون نظرًا لكونهم في كنيسةٍ، أو لقيامهم بأعمالٍ صالحة، أو لإيمانهم بأشياءٍ معينة، أو لامتلاكهم بعض الخبرات الروحية. بجانب تأكيدك الخلاص، قُم بوصف حياة العلاقة مع الله، والطاعة الناتجة عن التوبة.
(5) تأكَّد أن غير الكنسيين سيفهمونك.
لا تستخدم مصطلحات يعرفها الكنسيون فقط. ولا تشِر إلى عاداتٍ دينية لا يفهمها غير الكنسيين.
◄ ما هي بعض المصطلحات المستخدمة في كنيستك والتي من المُحتمل ألا يفهمها جيرانك؟
(6) قدِّم موضوعات الغفران، والعلاقة مع الله، والحياة الأبدية.
هذه أعظم الفوائد الناجمة عن كونك مُخلَّصًا. وضِّح خطورة حالة الخاطئ من خلال وصفك للدينونة والعقاب الأبدي الذي سيقع على الخُطاة.
(7) تجنَّب أن تعِدْ بفوائدٍ غير موعود بها في الإنجيل.
إذا ظنَّ أشخاصٌ أن عرض الخلاص يتضمن فوائد مادية من قِبَل الله أو الكنيسة، أو الرخاء، أو الشفاء من الأمراض، أو بعض أنواع تحسين الموقف المعيشي الأخرى، لربما يحاولون أن يقبلوا الفوائد دون توبة حقيقية. يمكنك أن تشرح أنه عندما يسود الله على حياة شخصٍ، فإنه سيرشده، وسيباركه، وسيساعده في حل مشكلاته، لكن لا تعِدهم بأن جميع مشكلاتهم ستُحل إذا صاروا مؤمنين. على سبيل المثال، يعيش بعضُ المؤمنين حياةً أكثر صعوبة بسبب اضطهادهم.
(8) لا تربط الخلاص (التجديد) بعضوية كنيسةٍ محلية.
ينبغي أن تتوفر عضوية الكنيسة بمجرد أن ينال الشخص الخلاص بصورةٍ حقيقية ومُؤكَّدة، لكن مصطلحات العضوية تحتاج أن تُشرح بعد الخلاص (التجديد). لا تتكلم عن متطلبات عضوية الكنيسة بينما تحاول أن تقنع شخصًا أن يتوب عن خطاياه. ينبغي أن يركز الكارز على جذب المستمع كي يتقابل مع الله.
◄ ما هي بعض متطلبات عضوية كنيستك غير الضرورية للخلاص؟
(9) لا تضع متطلبات الخلاص التي تأتي مع النضوج.
ادعُ المستمع أن يتوب عن خطاياه. لا تخبره بقواعدٍ عن تفاصيل الحياة التي لا يفهمها إلى أن يصير مؤمنًا لوقتٍ طويل. الدعوةُ للتوبة والإيمان صعبةٌ بما فيه الكفاية. فلا تضِف صعوبات أخرى من الممكن أن تجعل شخصٌ يرفض الإنجيل.
(10) اشرح ما تريدهم أن يفعلوه.
لا تفترض أن المستمع يعرف أنه ينبغي أن يصلي ويطلب غفرانًا من الله. ولا تخمن أنه يعرف كيف يتقدم للأمام ويركع. عندما تدعو المستمعين للاستجابة، اشرح بالضبط ما تريدهم أن يفعلوه. ضع في اعتبارك كيف تُسهِّل بقدر الإمكان الأمر على الشخص الذي يكون خجولًا في بيئة الكنيسة.
ربما يجتمع أشخاصٌ كي يصلُّوا لأسبابٍ مختلفة. في بعض الأحيان، يدعو راعي الكنيسة أشخاصًا ليصلُّوا من أجل احتياجاتٍ عدة.
لا تنطبق الإرشادات المُدوَّنة هنا بالضرورة على كل فرص الصلاة، بل تنطبق على الصلاة مع أولئك الذين يستجيبون للدعوة بعد عظةٍ كرازية.
على الراعي أن يتأكد أن بعضًا من خدام الكنيسة مُدرَّبون على مساعدة أولئك الذين يصلُّون لأجل خلاصهم. وأحيانًا يكون الخادم الذي يريد أن يساعد في الصلاة مع الناس عائقًا بدلًا من أن يكون مُساعدًا لهم. فينبغي على الراعي أن يلاحظ المشكلات الواقعة ويكون مستعدًا لحلها. لو هناك شخصٌ يعوق وقت الصلاة بتصرفٍ غير حكيم أو مشورةٍ خاطئة، فعلى الراعي أن يتخذ القرار اللازم لينهي المشكلة.
إننا نؤمن أن الشخص يمكنه أن يتوب، ويؤمن، ويختبر الخلاص في الحال. إن هذا الإيمان يقود سياساتنا لأجل الصلاة مع مَن يطلبون الصلاة.
(1) ينبغي أن يساعد مؤمنٌ ناضج على الأقل شخصًا طالبًا الصلاة.
لا تدَعْ شخصًا طالبًا الصلاة أن يصلي بمفرده؛ لأننا نريد أن يختبر هذا الشخص انتصارًا غير محدود.
(2) اكتشف السبب الذي يصلي لأجله الشخص طالب الصلاة.
لا تخمن أنه يصلي لأجل خلاصه. حتى بعد عظةٍ كرازية، يتقدم الناس للأمام عند المنبر للعديد من الأسباب. من غير الضروري أن تقاطع شخصًا طالب الصلاة وهو يصلي، لكن يجب على المؤمن الذي يساعده أن يسأل: "ماذا تريد من الرب أن يفعل لأجلك؟" حينئذٍ، يستطيع المؤمن أن يصلي معه بخصوص احتياجه مهما يكن.
(3) شجع الشخص طالب الصلاة أن يتوب توبةً كاملة.
اسأله: "هل ترغب أن تتوب عن الخطية وتدَعْ الله يحررك منها؟" شجعه أن يتوب إلى الله. ليس من الضروري أن يعترف بخطاياه للراعي أو لأي شخصٍ آخر.
(4) أكِّد على الشخص طالب الصلاة أن الله سيغفر له خطاياه.
أخبِره أن يطلب غفران الله، وأن يثق في وعده بالغفران. إذا بدا عليه صراعٌ مع الشك، شجعه بوعدٍ كتابي لتزداد ثقته (1 يوحنا 1: 9؛ يوحنا 3: 16؛ رومية 5: 8).
لو بدا أن الشخص طالب الصلاة غير قادر أن يصلي بكلماته الخاصة، فعلى الخادم أن يعرض عليه أن يساعده بصلاةٍ حيث يتلوها بعده. قد تكون صلاة كهذه:
"يا رب، أعرف أنني خاطئٌ ومستحقٌ للعقاب الأبدي. إنني آسفٌ على خطاياي وأرغب أن أتركها. أطلب منك أن تغفر لي. لا بسبب استحقاقي الغفران، بل بسبب يسوع الذي ماتَ من أجلي. شكرًا لك لأجل خلاصك الذي منحته لي. من الآن فصاعدًا سأعيشُ لك."
عادةً، لو وجدَ الشخص طالب الصلاة صعوبةً في أن يصلي لنصرةٍ محددة، فاعلم أن هناك خطية ما في حياته لا يريد التخلي عنها. ولن يمكنه أن يمتلك إيمانًا للغفران إلى أن يتوب توبةً حقيقية.
(5) اطلب من الشخص المتجدد أن يقدم شهادةً.
لو بدا أن الشخص طالب الصلاة قد نالَ نصرةً، فعلى الخادم أن يسأله: "ماذا فعلَ الله لأجلك؟" شجعه أن يُعبِّر عن حالته بجملةٍ محددة. ربما يشهد لشعب الكنيسة، لكن عليه على الأقل أن يشهد للشخص الذي صلَّى معه.
(6) قدِّم شرحًا مطبوعًا عن الخلاص.
لا بُدَّ أن يُعطى الشخص المتجدد شرحًا مطبوعًا عن الخلاص حتى يأخذه معه. سيساعده هذا أن يفهم ما قد حدثَ معه، ويشرحه لآخرين أيضًا.
(7) رتِّب الخطوة الأولى للتلمذة.
تتمثَّل الخطوة الأولى للتلمذة عادةً في عقد اجتماع مع راعٍ أو مؤمنٍ ناضج. تأكَّد أن الشخص المتجدد يفهم ما قد حدثَ معه. بعد ذلك، عليه أن يلتحق بمجموعةٍ صغيرة، أو يجتمع مع مؤمنٍ ناضج بانتظام.
ينبغي على خادمٍ أن يزور عائلته، ويتأكد أنهم يعرفون عن الخلاص، ويدعوهم للكنيسة. ربما تُتاح فرصة كي يشارك الإنجيل معهم.
◄ ما العادات التي تتَّبعها كنيستك في الصلاة مع أولئك الذين يطلبون الصلاة؟ ماذا تحتاج أن تفعل لتضيف الأشياء المُدوَّنة عاليه؟
يهدف الوعظ خارج مبنى الكنيسة للوصول لأولئك الذين لا يحضرون الكنيسة. وهو أمرٌ صعب حيث يتواجد المستمعون لغرضٍ آخر، وربما لا ينتبهون أو يهتمون. وقد يكون هناك ضوضاء وفوضى. وقد لا يتوافر جو مناسب للعبادة مثل ذاك الذي يتوافر داخل الكنيسة.
ثمة مطلب واضح للواعظ الذي سيعظ خارج مبنى الكنيسة وهو أن يكون لديه صوت قوي بدرجةٍ كافية حتى يتمكن الناس من سماعه.
التحدي الأول للوعظ خارج الكنيسة هو جذب الانتباه. الناس في المكان الخارجي يقررون بسرعة إن كانوا سينصتون أم لا. وسينصت البعضُ لعدة دقائق قليلة، وسيستمع الكثيرون لجملةٍ واحدةٍ فقط أو جملتيْن قبل أن يقرروا إن كانوا سيهتمون أم لا.
على الواعظ في هذه الحالة أن يستخدم جُمَلًا قصيرة، وعليه أن يتذكر أن كل جملة قد تكون الجملة الأولى التي يستمع إليها البعض. إنْ وضَعَ الواعظ هدفًا لكل جملة، سيساعده هذا على جذب الانتباه. ولو نجحَ في جذب مجموعةٍ تصغي باهتمام، فإنه سيتمكن من أن يقول توضيحات ويشرح موضوعات بصورةٍ أكثر دقة.
إنْ أمكن، ينبغي أن يصطحب الواعظ مجموعة من المؤمنين معه. إذا رأى الناس المارَّة أشخاصًا آخرين يستمعون، فسيودُّون أن يتوقفوا ويستمعوا أيضًا. إذا تواجدَ موسيقيون يستطيعون أن يقدموا موسيقى قبل الوعظ، فإن هذا سيساعد على جمع حشدٍ من الناس.
ينبغي على الواعظ أن يدعو المستمعين أن يتقدموا للأمام ويصلُّوا لأجل خلاصهم.
ينبغي أن يوزع الخدام المساعدون نبذات مطبوعة على الناس في المنطقة المجتمعين فيها.
◄ ما الأماكن المناسبة للوعظ الخارجي في منطقتك؟
على كل طالبٍ أن ينظر الآن على العظة الكرازية التي أحضرها معه. ويجب أن يدرس كيف تفي العظة بعَشرة الإرشادات الخاصة بالوعظ الكرازي. ويجب أن يخطط كيف يمكن أن تُراجَع.
ربما لا يتسع الوقت لأن يناقش الفصل عظة كل طالب، لكنهم يجب أن يناقشوا العديد منها ليقدموا أمثلة.
ينبغي ألا تغطي الجلسةُ التالية للفصل الدرسَ. بل يجب على الطلبة أن يقدموا عظاتهم الكرازية، وحينئذٍ يناقشونها. ليس من الضروري أن يعظوا العظات كاملةً، بل يضغطونها ليقدموها في غضون من خمس إلى سبع دقائق لكل عظة. ينبغي أن تتناول الدرس الثاني عشر في الجلسة التالية لهذه الجلسة العملية.
قم بعمل عظة كرازية تتَّبع إرشادات هذا الدرس. ليس من الضروري أن تكتب العظة كاملةً، لكن ينبغي أن تكتب النقاط الرئيسية. أحضِرها معك في الجلسة التالية للفصل لأجل المناقشة.
SGC exists to equip rising Christian leaders around the world by providing free, high-quality theological resources. We gladly grant permission for you to print and distribute our courses under these simple guidelines:
All materials remain the copyrighted property of Shepherds Global Classroom. We simply ask that you honor the integrity of the content and mission.
Questions? Reach out to us anytime at info@shepherdsglobal.org
Total
$21.99By submitting your contact info, you agree to receive occasional email updates about this ministry.
Download audio files for offline listening
No audio files are available for this course yet.
Check back soon or visit our audio courses page.
Share this free course with others